وهو من المستحبّات الأكيدة،
وما ورد في الحثّ عليه والذمّ على تركه ممّا لا يُحصى كثرةً:
فعن مولانا الباقر o قال:
«قال رسول الله K: ما
بُني بناءٌ في الإسلام أحبّ إلى الله عزّوجلّ من التزويج».
وعن مولانا الصادق o: «ركعتان يصلّيهما المتزوّج
أفضل من سبعين ركعة يصلّيهما عزبٌ».
وعنه o قال: «قال رسول الله K:
رذال موتا كم العزّاب».
وفي خبر آخر عنه K: «أكثر أهل النار العزّاب».
ولا ينبغي أن يمنعه عن
الزواج الفقر والعيلة بعدما وعد الله ! بالإغناء والسعة
بقوله عزّ من قائل: «إِنْ يَكُونُوا فُقَراءَ
يُغْنِهِم اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ».
فعن النبيّ K: «من ترك التزويج مخافة
العيلة فقد أساء الظنّ بالله !».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ندعو الأخوة والأخوات المحترمين للتعاون معنا في نشر هذه الإستفتاءات في الفيس بوك وتويتر.
كسباً للثواب ونشراً للعلم.