من مبطلات الصلاة:
السادس: تعمّد البكاء بالصوت لفوات أمر دنيوي.
فتخرج حالة البكاء سهواً. وكذلك تخرج حالة البكاء عمداً بدون صوت، أو كان تعمّد
البكاء بصوتٍ لأمر أخُروي.
1. من بكاء
لفقدان أحد أهله في الصلاة فإن كان عن تعمّدٍ وبصوت، فصلاته باطلة.
2. من بكى
لطلب أمرٍ دنيوي من الله (عزوجل) خصوصاً إذا كان المطلوب أمراً راجحاً شرعاً، فصلاته صحيحة.
3. من غلب
عليه البكاء المُبطل قهراً، بطلت صلاته ويجب عليه إعادة الصلاة.
هل تبطل الصلاة لو كان البكاء على الإمام الحسين o؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ندعو الأخوة والأخوات المحترمين للتعاون معنا في نشر هذه الإستفتاءات في الفيس بوك وتويتر.
كسباً للثواب ونشراً للعلم.